اقتصاد الفضاء في المملكة- نمو واعد وفرص استثمارية حتى 2035
المؤلف: «عكاظ» (الرياض)11.14.2025

أعلنت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية عن قفزة نوعية في اقتصاد الفضاء بالمملكة، حيث بلغ حجمه الإجمالي 33 مليار ريال خلال العام المنصرم. يشمل هذا الرقم الضخم جميع الأنشطة والصناعات القيمة المضافة المستمدة من تقنيات وخدمات الفضاء المتنوعة. وبحسب تقرير "سوق الفضاء في المملكة 2025"، فقد وصل حجم سوق الفضاء تحديدًا إلى 7.1 مليار ريال. يهدف هذا التقرير الاستراتيجي إلى إبراز التطورات المتسارعة والنمو المطرد في أسواق الفضاء المحلية والعالمية، مع التركيز على تعزيز السوق ورفع مستوى التنافسية، ودعم المستثمرين ورواد الأعمال الطموحين في هذا القطاع الحيوي، بالإضافة إلى إلقاء الضوء على الفرص الواعدة التي يزخر بها قطاع الفضاء.
وأكد محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، الدكتور محمد التميمي، على الدور المحوري للدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة في تحفيز تسريع وتيرة الاستثمار وتطوير البنية التحتية المتطورة، وتمكين الكفاءات الوطنية المتميزة. وأشار إلى أن هذا الدعم السخي يسهم بشكل فعال في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة، والوصول إلى اقتصاد فضائي تنافسي ومستدام يحظى بمكانة مرموقة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأوضح أن هذا التقرير المتميز يأتي في سياق جهود الهيئة المتواصلة لتمكين قطاع الفضاء، وجعله محركًا اقتصاديًا جديدًا يدعم ويعزز مكانة المملكة على الخارطة العالمية للتقنية والابتكار. وأضاف أن التقرير يمثل مرجعًا شاملاً وموثوقًا لصناع القرار والمستثمرين ورواد الأعمال، حيث يساعدهم على فهم التوجهات المستقبلية واستكشاف فرص النمو الهائلة في هذا القطاع الواعد.
ويسلط التقرير الضوء على النمو المتسارع لاقتصاد الفضاء في المملكة، والذي من المتوقع أن يصل إلى 119 مليار ريال في عام 2035، مدعومًا بنمو سنوي مركب يقدر بنحو 12%. يعزى هذا النمو الملحوظ إلى الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية لقطاع الفضاء. وفي الوقت نفسه، تشير التوقعات إلى أن اقتصاد الفضاء العالمي سيصل إلى 6.7 تريليون ريال في عام 2035، بنمو سنوي مركب يبلغ حوالي 9%.
ويبرز التقرير النمو اللافت في حجم سوق الفضاء بالمملكة، والذي من المتوقع أن تبلغ قيمته 21 مليار ريال في عام 2035، بفضل التطورات المتلاحقة في تقنيات الفضاء المبتكرة. وتناول التقرير أيضًا حجم سوق الفضاء العالمي، الذي بلغ 661 مليار ريال خلال عام 2024، ومن المتوقع أن يقفز إلى 1.4 تريليون ريال في عام 2035.
وكشف التقرير عن أبرز التطورات في أسواق قطاع الفضاء المحلية والعالمية، والتي شملت مجموعة واسعة من الخدمات الفضائية المتقدمة، مثل تحليل بيانات رصد الأرض، وخدمات البنية التحتية الأرضية المتطورة، وأنظمة الاتصالات المتكاملة، بالإضافة إلى أنظمة الاستشعار المتقدمة، وتطوير الأقمار الصناعية الصغيرة. كما سلط الضوء على أهم التحولات التي يشهدها قطاع الفضاء على مستوى العالم، مثل دخول لاعبين جدد من القطاع الخاص، وتزايد الطلب على الخدمات القائمة على الأقمار الصناعية، والاهتمام المتجدد باستكشاف الفضاء الخارجي.
ويتطرق التقرير إلى المشهد الاستثماري الجذاب لقطاع الفضاء في المملكة والتطورات الإيجابية التي يشهدها، مع التركيز على أبرز مجالات السوق الواعدة، مثل اتصالات الأقمار الصناعية وملاحتها، وتصنيع وإطلاق الصواريخ المتطورة، ومراقبة الأرض باستخدام الأقمار الصناعية المتخصصة.
وأكد محافظ هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية، الدكتور محمد التميمي، على الدور المحوري للدعم اللامحدود من القيادة الرشيدة في تحفيز تسريع وتيرة الاستثمار وتطوير البنية التحتية المتطورة، وتمكين الكفاءات الوطنية المتميزة. وأشار إلى أن هذا الدعم السخي يسهم بشكل فعال في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 الطموحة، والوصول إلى اقتصاد فضائي تنافسي ومستدام يحظى بمكانة مرموقة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأوضح أن هذا التقرير المتميز يأتي في سياق جهود الهيئة المتواصلة لتمكين قطاع الفضاء، وجعله محركًا اقتصاديًا جديدًا يدعم ويعزز مكانة المملكة على الخارطة العالمية للتقنية والابتكار. وأضاف أن التقرير يمثل مرجعًا شاملاً وموثوقًا لصناع القرار والمستثمرين ورواد الأعمال، حيث يساعدهم على فهم التوجهات المستقبلية واستكشاف فرص النمو الهائلة في هذا القطاع الواعد.
ويسلط التقرير الضوء على النمو المتسارع لاقتصاد الفضاء في المملكة، والذي من المتوقع أن يصل إلى 119 مليار ريال في عام 2035، مدعومًا بنمو سنوي مركب يقدر بنحو 12%. يعزى هذا النمو الملحوظ إلى الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية لقطاع الفضاء. وفي الوقت نفسه، تشير التوقعات إلى أن اقتصاد الفضاء العالمي سيصل إلى 6.7 تريليون ريال في عام 2035، بنمو سنوي مركب يبلغ حوالي 9%.
ويبرز التقرير النمو اللافت في حجم سوق الفضاء بالمملكة، والذي من المتوقع أن تبلغ قيمته 21 مليار ريال في عام 2035، بفضل التطورات المتلاحقة في تقنيات الفضاء المبتكرة. وتناول التقرير أيضًا حجم سوق الفضاء العالمي، الذي بلغ 661 مليار ريال خلال عام 2024، ومن المتوقع أن يقفز إلى 1.4 تريليون ريال في عام 2035.
وكشف التقرير عن أبرز التطورات في أسواق قطاع الفضاء المحلية والعالمية، والتي شملت مجموعة واسعة من الخدمات الفضائية المتقدمة، مثل تحليل بيانات رصد الأرض، وخدمات البنية التحتية الأرضية المتطورة، وأنظمة الاتصالات المتكاملة، بالإضافة إلى أنظمة الاستشعار المتقدمة، وتطوير الأقمار الصناعية الصغيرة. كما سلط الضوء على أهم التحولات التي يشهدها قطاع الفضاء على مستوى العالم، مثل دخول لاعبين جدد من القطاع الخاص، وتزايد الطلب على الخدمات القائمة على الأقمار الصناعية، والاهتمام المتجدد باستكشاف الفضاء الخارجي.
ويتطرق التقرير إلى المشهد الاستثماري الجذاب لقطاع الفضاء في المملكة والتطورات الإيجابية التي يشهدها، مع التركيز على أبرز مجالات السوق الواعدة، مثل اتصالات الأقمار الصناعية وملاحتها، وتصنيع وإطلاق الصواريخ المتطورة، ومراقبة الأرض باستخدام الأقمار الصناعية المتخصصة.
